بصيص من الحياة
دائـماً، كان هناك الفائض الذي يُعَدُّ بصيصـًا به نُعيد إحياء ما قد دُفن في أقبية النِّسيان، دائـمًا، كانت هناك مرحلة لنيسان وسط دواوين العقلاء الهاربين من سطوة ذاك القلق المُزمن، المحدق بكلّ رحلة تأمُّل تدور بماهية الشَّيء عندهم، لبُّ الحاجة، شهد القصيدة، الذي ما إن يورق بها الخاطر سطراً تداعت بعواصف الذات تآكلا في تهالك مسافات ضوئية غير مرئية، فقط أشِّعة يقين تشتعل من أصابع في صراعها مع كفن دفنها في عتمة اللحظات، صانعة السّحر و البهاء،
ريحانة، م
تعليقات
إرسال تعليق