حنين
حنين
أيتها المسافرة كالحلم
أيتها الوردة العاشقة
جميع الأماكن وفية بطبعها
وانت أوحش من الشوارع
و البيوت...............
،....... كيف ينبض الحنين؟!
وأنا أتغير أكثر من درجة
كيف؟!... وأنا لا أجد أرجوحتي
القديمة.....
كيف أتلمس احساسي معك
وأنت ترسمين أوجاعي
على قارعة الطريق،......
،........ هاهي قطعي الصغيرة متناثرة.......
و بقايا قلبي يتسع لأكثر
من تسعة شهور
رائعة أنت أيتها الرفيقة
وأنا انتظر منذ عقود
أرتب الشهور على زورق من الحروف
وأطارد في أضلعي غابا من الكلمات
أرتجل في الغسق _ألف أغنية_
وأرسم وجهك بالطبشور.........
بقلم توفيق العرقوبي _تونس _
تعليقات
إرسال تعليق