تعب على تعب/محمودمحمد أسد
تعَبٌ على تعبٍ وكيف المضجعُ
شكوى على شكوى فمنذا يسمعُ؟
قلَقٌ يهزُّ كيانَنا ويُميتُنا
والرّابصون على الصّدورِ تَمتّعوا
تلكَ الوقائعُ أنجَزَتْ غاياتِها
تلكَ المنافي قدْ كواها البلْقَعُ
شُلَ الأمانُ وما لنا من رادِعٍ
فضميرُناوسْطَ الضّلالةِ يرْتعُ
تعليقات
إرسال تعليق