تنعتني بالصغيرة البكماء
تنعتني بالصغيرة البكماء
وعلي انا تتنمر
فاشرب السم من كأسي
هذا عليك حتما مقدر
........................................
قررت والقرار حدودي
سأرمي كل قيودي
لا هزيمة مع القلم بعد الآن
فسأثبت وجودي ..
لن ارضخ لاي قانون من الأوزان
ولن ترهبني العراقيل في دروبي
انا لارا زميلة الرهبان
ولشيوخ الاسلام اثبت عهودي
اجل انا وليس اي كان ..
فكيف لك ان تتجاوز حدودي
عليّ ان افتخر بذاتى اجل ياخلان
بتجربتي بأخلاقى بثقافتي وجنوني
دعوتني لنزال اسميته لي موتا
وظننتك من الفرسان باحرف تجود (ي)
انا فقط من يداوي فيك عطشا
واحطم غرورك بفكري ومجهودي
لن تهزمني انت يافارس بلا حصان ..
فاسأل الشعار عن فروسية وجودي ..
اعرفت الآن من هي البكماء كما تهكمت
اعادتك ذليلا محطما ومنبوذ (ي ..)
الف تحية لمن حكم لنا النزال ..
اساتذة كبار وكنتم شهود (ي )
لا تتكبر على خلق الله واكثر تواضعا
وتقرب من مجالسي وانهل العلم والجود (ي )
خضت سجالا غريبا عني وبلا عنوان
انت اجبرتني ان الجمك وهذا مقصودي
نعتني بالصغيرة البكماء وتعاليت
فتعلم من الدرس جيدا والى رشدك عود. (ي)
ارضيت كبريائي حين انهيت سجالنا
لارا اني اعتذر .. فالتجريح لم يكن مقصود (ي)
لارا الغامدي ..
تعليقات
إرسال تعليق