أيها القابع

أيها القابع أهل قمري وبدد ظلمة ليلي ووحشة عشعشت بجسمي بعد أن غاب طيفه عن عيني أعاد يروي ضفاف شوقي من نبع ماء زلال يسقي رامت الروح عبق أنفاسه بوريدي بشرياني يسري يا أيها القابع في وجداني كم ناديتك في سهرات ليلي وكم تناء لسمعي نداك تنادي جئت وأطل نورك يضيء فؤادي حللت أهلا وسهلا في رياضي بقلمي ادال قنيزح