قراءة أخيراً وليس بٱخر/محمود محمد أسد

 قراءة

أخيرا وليس بآخرْ

 عثرْتُ على نبضِ قلبي

فراح يعاتبني في الخفاء..

 ورحْتُ أراقبُ فيه دفءَ الشفاه.

فلم يلتفتْ.

لم يضِئ لي بصيصا 

فدوّنتُ عشقي 

وأغلقتُ باباً عصيّ المنافذْ.

هنا تنتهي قصّةٌ من سرابْ..

تعود الحكايةُ يوما ونحن الحضورُ الغيابْ 

    محمود محمد أسد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن غاب قالت جائبا غلابا / خالد بلال

ريح هوجاء