أوتدري يا حبيبي /محمد السيد يقطين

 أَوَ تَدرِي يَا حَبِيبِي


أَوَ تَدْرِي يَا حَبِيبِي مَا الهَوى

عِشقُ عمرٍ فِيهِ أنتَ المُنتَهَى

أيقنتُ أنَّكَ تَوْأَمِي وبَلسَمِي

وأنَّكَ المُرادُ لِسَعَادَتِي

وعَذَابِي إذَا مَا فارقتَنِي

فَإذَا مَا الليلُ جَاءَ

ونامتْ كلّ العُيُونُ حَولِي

أتيتَ يا حُبَّ أحلَامِي

تُصَارِعُ بِالسُّهَادِ نفسي

وتشغلُ بِالفُؤَادِ وجداني

فَكُنْ رَحيمًا بمن أحبَّكَ يَا هَوَى

وَاخفِضْ لِي جَنَاحَك يَا حَيَاتِي

بقلمي محمد السيد يقطين. مصر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن غاب قالت جائبا غلابا / خالد بلال

ريح هوجاء