#فلك **** " فَلك " كالذي يبحر نحو محكمة السماء  والموج من حوله مكبّلٌ بفَلك لا زاد عندي غير أنفاسِ اللقاء فلا انعصف قلبي ولا تهاوى أو هَلك فإن كنتُ ذا الفُلك فأنتِ مدارها  فارسمي لي درباً يحقق غايتي  فلكِ الحق فيما نويته  وكذلك قلبي فيما ملك  إن شئتِ مدي يداً في عناق المبتغى أو اسحبي اليم نحوك لعلّ دربي قد سلَك  لعلّ قربكِ قد تكون بدايتي  أو لعلّ هذا ما أرجوه  فأسألَك ... المكتفي بكِ عراب القصيدة " مجد الدين نعيم ديب ** تصميم الغلاف : "المصمم : " يوسف محمد عليان"

 آه ياقطار العمر  ................... آه ياقطار العمر  حتى متى تمضي باهاتي  وحتى متى تقضم لحمي  وحتى متى تسحق نزيف جراحاتي  أنا مذ ألف عامٍ في سفرٍ  أبحث في وحشة الدروب عن عيون حييباتي  ملأت حقيبتي أضغاث أحلامي  وملاتها ألمي  وملاتها كل احتضاراتي   أضعت تذكرني وصرت اهذي في صمت المحطات  قطار العمر يلهث والهث خلفه  والروح تقطر مني على طول المسافات  صارت الدروب تعرفني لأنها تعرف جمال حبيباتي  على أرصفة الضياع أخط خواطري  بدمع العين أخط تاريخا لرحلاتي  أنا الوفاء سلم نغمتي  أنا من شغف الفؤاد أصوغ نغماتي  أنا رحى الإحساس تطحنني  وتطحنني رحى المحطات  أرفرف في الآفاق أبحث عن عش الهوى  ألذي ضاع  ضاع في زمن الخيانات  روحي بريئة تبحث في الوجوه عن الوجوه البريئات أضعت تلك الوجوه مذ أضعت  حبيباتي  علي جابر الكريطي العراق

 #كيف_سنلتقي؟؟؟ كيف سنلتقي وبيني وبينك برد وثلج وريح ومدن غارقة بالاوهام تصيح وقوم اجهضوا الحب وصلبوه كالمسيح كيف سنلتقي كما تتمنى وعلى صدري تستريح وبيننا ساعة متوقفة تئن من الانتظار تصيح وشوارع مغلقة ورمال تعصف بالوادي الفسيح كيف سنلتقي؟؟؟ وسيوف ابو جهل تذبحنا كل يوم وترفع راية الفخر بالذبيح وخيولهم باقدامها تدوسنا فكلنا بالحب بين صريع وجريح اجازوا قتل الفراش وسجن العصافير والياسمين استباحوا دمه ..... اغتصبوه وقتلو فينا كل احساس صادق صريح لن نلتقي بزمن ....  اناسه للذل والتخاذل تستبيح كيف سنلتقي؟؟؟ تبا لك يازمني القبيح.....#تبا_لك_يازمني_القبيح #خربشات_ريم بقلمي

 قراءة في فنجان ... سأقرأ في الفنجان ما قالت الحِسان لون عينيك ياقوت زُركش بالمُرجان لمساتٌ خططها فنان دوّنها في سطر يبدأ من حرفين الحرف الأول قافيتي والثاني مصدره الفنان سأكتب ملحمة للحب وربيعٌ يبدا من نيسان بقلمي / محمد عبد الجليل ذيب

 🙇🙋حائر يقول 🙋🙇 أما لحبيب بينكن حسان  ولا لغريب بينكن مكان ؟ فقد فل من يخفي رجاه حبيبة وقد زل من يوشي إليه بنان  ولكنني -والحمد لله - تائب أفر إذا خطت بهن رهان  ولا تسلك البغضاء دربي كله  وإن حملتها ذلة وهوان  وأمشي فلا أخفي الجوى غير منجدي  وأزهو ولا يسعى إلي جبان  إذا الحب لم يسعدك إلا غضاضة فليس له إلا البكاء بيان  إذا لم أزد من علة ما أجيده فعندي لأبرى حرمة وجنان  وليت بكاء ما استزدت ، فلو يكن  بكاء على عاد فليس أوان    كتوم وإن لم يبد مني أذية جريئ ولو أن السكوت مدان  عدول وأشباه الرجال تلومني وفي العدل قولي هيبة وسنان  وأسمع أقوال الرجال برفعة  بها العدل عدل والخوان خوان كلمات الشاعر  محمد ابو عيطة

 بركات الساير العنزي من ديواني الثالث (شجوى وذكريات ) شاب رأسي  وماشاب قلبي                                                            وقلبي يطلب المستحيلا  ربما هزمتني السنون  وبقي فؤادي معلقا معلولا  يجري الشجن  في دمي مهرولا  والحب يرتبط بنهاي  مركولا كيف السبيل إليها ؟  وبعد الثريا عني مناها                                                                طولا تفيض الذكريات من صبابة اندثرت  رحيل الأحبة كسَّر خطاي فلولا يبكي القلب فأردعه  وتجاوبه سخين عيني ذبولا  ياشغاف قلب تمزقت روابطه  ويكاد يسقط فتمسكه يداي شلولا ينتحر الشوق من نفاد صبره  وتتفلت الحروف مني ملولا ويستقبلها أساي كأني من حيرتي طريد خوف عجولا...

صريع الهوى  أما أخبروك وقالوا عني   أني هاوية للحرف أشدو  هويت الحرف يعزف لحنا لأعزف مع كل حرف نبضي  هذي حروف الهجاء لم تعد تكفي  لعزف لحني وتراتيل وجدي  استبدلتها بأوتار الوريد علها تجدي  وراح الوتر يعزف عزف آهات وأنين  وزفرات تتلو  صريع الهوى من الوجع يئن  كيف الوصول لمحراب عينيه  وكل الأماكن والمسافات تبعد  بئس الزمان وبئس حياة  إن لم أكحل عيني من كحل عينه بقلمي  ادال قنيزح  

 أبحث عن السعادة....في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . ( نص أدبي)....(فئة النثر) . . . أبحث عن السعادة وراء الظلال أمام روح الحجر       أرجو من الظلال فصولها عندما تعانقني الطيور  أبحث عن الروح فالذات مرآتي والروح سمائي        مابين سعادة وفضيلة عرفت يقين الحبيبة أبحث عن السعادة      ألتقطها على الأغصان وراء الأخيلة        أمام الجدران وراء الحقول أغفو عند العبر أمام الصيف أصحو والذات صامتة بأوراقها           صامتة بحرم الأحلام إذ الرسم يؤرقني ألف عام         أرقتني الطيور بآمالها إذ الحروف صامتة بقصيدها                  أرقتني المسافات بروادها إذ المرآة قاهرة الظلال أيتها الأخيلة أيتها الدروب هذا الزمان زماني وهذه الفصول لحني       قيثارة الروح  أرهقت الربيع بأقلامي إذ الدروب نائمة أصحو      أغفو    وفي قصائدي لحن السعادة        أرنو   ...

 في داخل كل قلب.... عالم عجيب  ... واحلام ميؤس من تحقيقها.... حكايات لا يسمع عنها احد..... ولا يعلمها الا حاملها.... يوجد فيه الكثير من الاحلام والامنيات..... فيه الحكاية فيه الرواية..... فيه القصة فيه الضحكة  وفيه الدمعة ..... وفيه أخبار... وأسرار فكم أنت عجيب أيها القلب........

 "أنا من سحبتُ السلاح " ** ربما أنا من سحبتُ السلاح لأطلق على رأسي ليس سبباً من اليأسِ فهذه كانت وصية الرواية حين انقطع صوت الراوي بشكلٍ مفاجئ حزنت ... ولكنني لستُ أنا من ضغط على الزناد ولستُ أنا من حوّل العاشقين إلى رماد فالعشق لا يقتل الموتى حين يرتدون الانتظار ربما كان تخطيطاً مسبقاً أن أقتل نفسي بانتحار لائق ربما لكي تترجل روحي عن ظهر العذاب وتضع المسافات أوزارها ... ** ما قلته سابقاً كنتُ أعنيه حرفياً ولكنهم تسابقوا إلى حتفي في ختام سورة الفاتحة وآووا إلى ركن الظل بعد أن صلوا الجنازة وألقوا على جسدي حفنة انتصارهم المؤقت ... وأخذوا الصوت بعيداً لينفردوا بالختام وصعدوا إلى منصة الفرح الثمل والقوا ما في جعبتهم من رصاص حين نظروا لوجهك طرف عين ... لا شك أن الموت يضحك حين تبتسمين وقال : " سأتخلى عن رفقته زمناً يسيراً فاخرج كما ولدتك أمك عاشقاً عارياً من خطاياك في التقرب من بُعد المسافة واطوي أفكارك المحرمة في الوهم وانسى كأنك ما حييت من الألم ..." ** أنا ولهانُ يا أمي أعدّي الخبز والحلوى وفنجاناً من القهوة وإكليلاً من الأزهار لهذه الطفلة الحلوة ها قد عدتُ فابتسمي فما...

 /// من ديواني .. ( نوافذ على الجرح )  * وأتركُ مابداخلي لداخلي ...*                               شعر : مصطفى الحاج حسين . هل تهربُ منكَ الكلماتُ أم أنتَ تهجرُها ؟! هل تستوعبُ اللغةُ مكنوناتِ الرّوحِ ؟! هل يقدرُ لسانُكَ وعيناكَ ويداكَ وكلّ ما فيكَ أن ترسمَ مابداخلِكَ ؟!  أنتَ أيّها البائسُ تصطرعُ أمواجُ قلبِكَ وأنتَ تعضّ أيامَكَ الرّاحلةَ أتتكَ الأناشيدُ تسألُ عن سيّدِها أتتكَ البروقُ تسألُ عن مفجّرِها أتتكَ الأمنياتُ تسألُكَ عنِ الشّطآنِ وأنتَ تعصرُ سحابَ الفؤادِ وتفتّشُ عن بلادٍ لا تجهلُ ما فيكَ سافر ْ في ومضةِ الحلمِ داعبْ نهودَ الورودِ واسكبْ على الصّدرِ أناشيدَك أيُّها التّائهُ .. الرّاحلُ إلى أقاصي عينَيها تنشّقْ عبيرَ الضّفائرِ ما أنتَ بالعاشقِ المهزومِ !  ما أنتَ الباغي بغاءً !  هو الحبُّ يفترشُ مداكَ هو الحبُّ يطحنُ نبضَكَ سلها عمّا فيك ؟  أتعرفينَ القهرَ ؟  والوقتُ الذي يرتدي بزّةَ شرطيٍّ تفتّشُ أغلالُهُ عن قلبي !  أتعرفينَ الموتَ ؟  والعمرُ ممدّدٌ فوقَ السّ...

 نارٌ في شِراع الحب أُضرِمت و أُطفئت كل نيراني رجى الدهر أن له القي شفاعتي ستار الغير بات في القلب موجع سَتَرت الروح بالحرفِ أُغَرد بعض الحاني ما أَذِلت السؤال بي من الهجرِ كتبٌ لم تُقرَإ سخطٌ في عبقِ خاطرتي لم يُبصِر عشقٍ ولا أبصر مَقصدي أحلَ النوى وبي القرب باحة كأرضِ نجع غاب بها النغمِ يازمن لم تكتب غير بعض مشهد مغافل عما يجب وما به أُمحظي قلب في عشقه مبقي ومُسَبَقِ ما عذلت وما لمت زمني متى يُحل بي ما للغير من فَننِ ماكل من يهوى عفيف مؤتَمَنِ للدهر يحاروا في ما تحمل المتعِ ما حيرني العمر لحظة بل هي اللحظات دامية مُدَمي ما تملكت لعب وتملق أو عَذلِ كاتبت وأَكتِب السر ليومٍ به يُقَر العَلني 11\09\2020 أمال السعدي ( اللوحة للفنان النمساوي كريستيان شلوى تصور سيدة مهما كانت إصاباتها تبقى للورد تنثر)

 بركات الساير العنزي من ديواني  الفارس المثنى ط.دار الفراعنة،القاهرة متى تعودون .؟ ========== متى تعودون ؟ أنتظر عودتكم كل صباح أسال طيور النورس وأسأل أسراب  الطيور المهاجرة في كل يوم أترقب عودتكم أنا وصمتي وفنجان قهوتي لعلي أستمد منكم قوتي وأكحل عيني برؤيتكم سيتهادى الشراع يوما وأملأ الحي زغردة وأزين الشوارع فرحا لن أمل أبدا هذا مكاني سأنتظركم كل يوم  اتنشق الهواء القادم منكم فيه عطر أحبتي ستعودون كعودة الطيور المهاجرة وستشرق الشمس بعد غيابها الطويل ويفرح القمر لحضوركم ويتسامر معكم في حكايا الزمان ودورة الأيام

يا قلبُ.. ياقلبُ إنّي قد وهبتُكَ سلوتي فلمَ الجفاءُ ؟ تقاتلُ حبّاً يهربُ؟ يا قلبُ ها وجعي .. وقد فاق الدّنى.. حتّامَ ضيقي..؟ إلامَ الفرجَ منّي تسلبُ؟ يا تعسَ حظّي ..والرفاقُ تفرّقوا غابَ الحنينُ.. الخلُّ الوفيُّ عنّي يغربُ.. الشوكُ قد ملأ الشغافَ تناثراً والنزفُ سارٍ في العروقِ يخرّبُ يا قلبُ قد ثارَ الخداعُ عواصفاً كيف خلاصي؟ والتوافي ..مطلبُ  دعنا نكسّرُ كلَّ ما رامَ العِدا ولنجعلِ الصدقَ يضمُّ ويرحبُ ياقلبُ صبراً..فالحياةُ رحيبةٌ حُلَّ القيودَ .. حطّمْها ..بدفقٍ يغلبُ.. تغريد الخليل..  

 هل نحيي الحب إذا نحن كتبناه قصائدا من وهم  وزيناه و خرافة وأساطير من زمن العجائب  نقلناه من صفحة من  الروايات  قرأناه من ثم  عشناه من جوف بئر الألم  من ألم اللحظة خارج المألوف تاليف كاتب أخذناه  ورويناه وماذا يقول القلب  ذات نبض في  جحيم الواقع اخترعناه  قل ياحبببي واعترف كاذب ذاك القلب ومن قلب الحرمان عاهدناه وظلما من شفاه كاذبة  سقيناه قل يامنية القلب هل كل ماجرى كذبة ووهم  وهذا القلب أضعناه 9/9/2020 غزوة عثمان غزوة عثمان

 ‏قالت: سَمِنْتَ! فأين آثارُ الهوى؟! لو كنتَ تَعشقُني لكنتَ نحيلا فأجبتُها: كَتْمُ الدموعِ عنِ الورَى قد زادَ مِن وزني فصرتُ ثقيلا

صباحي  وهذا الحبيب أنار صباحي  فجاء النهار كريح الخزامى  عبير جميل وفيه ارتياحي  كأني به قد بعثت حمامة  فلا تحسبن جمالي طبيعي  فمنه لنفسي أخذت علامة  فحينا تراني اخط انشراحي  قصيدا جميلا بصوت اليماما  وحينا تراني أخيط جراحي  بذكرى لقاء وهمس الندامى  ويامن تراني عزول التفاح  تراه أراد الخدود مدامى  فحاذر مني يا حبيبي صباحي  فإني به ألوذ السلامة  أناديك هيا فأنت انفتاحي  على عالم كم به القلب هاما ! وهات حنينا تلده العيونا  على الروح اهطل نداه رهاما  فإني ومنذ قرأت عيوني  ونبض جنون للحظي قواما  فإني ومنذ شعرت جفوني  تميل وتطرب لمرآك ياما  أجدني جديدا أضاهي الشباب وبين الشموس تنورت قاما  نرجس عمران  سورية  

 قالت لي العـّرافة ====== على ترانيمِ الصّلاةِ و دفئِها  جَلسَتْ تُزيحُ ستائرَ الأسرار   تقرأُ في كتابِ الغيبِ   مكنونَ الفراسة  و الغَدُ المطويُّ في ظِلِّ السَّحاب  و تزيح عن طيّاتهِ ثِقلَ الحِجاب  من خلفها جنيّةٌ مشقوقةُ العينين  قد ضحكَ الصباحُ بو جهها  و توقّـدَتْ فيها الأنوثةُ  قامةً ممشوقةً و صِباً  و كنزَ لآلئ مدفونةٍ تحت الثياب  و يُقالُ أنّ كنوز  الكونِ كلّها  مدفونةٌ تحت التراب  قد سَطا عليها ماردٌ طَمَعاً  فَمزَّق حُسنَها تحتَ النِّـقاب  و امتصَّ بين عروقِهِ  ما سالَ من ماءِ الشّـباب  و على امتدادِ مساحةِ الوجه المُـظَلَّلِ بالبراءة  تمتدُّ آثارٌ  تقرأ في كتابِ الذّلِّ  أحداثاً و قِصّة  و تموجُ غاباتِ الشـّجون  و تُورقُ الأشجارُ آهاتٍ و غَصَّة  و تُطِلُّ صرخةُ مستغيثٍ  من فَمِ حُـرٍّ جـريح  صوتٌ تُـرَدِّدُهُ الشـِّفاه  بلسانِ طفلٍ  فوقَ أشواكٍ ينام  شَفتاهُ تفتقدانِ  ألوانَ النَّضارة  و الـرُّعبُ يملأ راحتيهِ...

 أبجدية العيون :  دعجاء العينين رمقتني بلحظها وتوارت في ثقوب الذاكرة  ظننتها ماكرة  لكنها في الأصل سر المسألة هي من تلم الجرح  وتشفي القلب  هي ماهرة ... هي مبهرة ... هي من فوق الشفاه نمت  ونامت في سرير العافية قالوا تصنعت الكلام  لكنّها أصل الكلام  هي من علمت عشّاقها فن الغرام فمن المُلام ؟ بدأت بابحدية شاعر  يهوى حروف الانسجام  فوق الغمام  أبني سفينة رحلتي  قبل بدئي بالسلام  أنتِ السلام  سكت الكلام ... محمد عبد الجليل ذيب

 شير الظهرة....الطبيعة ......... .    ................ من عزف الزمان أصبح لحنا ومن قداسة سره بات علما السعاده تعانق الروح تلد نسما يغازل شجرة التوت عشيقته أصلا يقبع في مكانه ويقرأ سحرا أدهشتك رجفة غيّرتك رأسا وعقبا أقتادتك قدميك إليه طوعا وطئت ترابا تحته كنز.ا وعزق ضيق. الصدور يقطر فرحا والبحر يحضن الشمس غربا والناس عائدون يلقون السلام همسا وبلحظة أنقضى من عمرك دهرا نسيت نفسك وكأنّه لم يحدث أمرا كل الذين مرّوا من هنا على حناياه لهم ذكرا نسمات رقيقة عليلة تخدق خدقا ملتقى الأصدقاء يقصدونه عشقا يحمل في طياته من ذكرى الاجداد عطرا يبكي على زواره أخرجوا من ديارهم قسرا الكاتب ..عماد....خالدو....سوريا......تاريخ ١٤..٧....٢٠٢٠

 أنثى انا ................ أنثى انا ورد وقصائد أنثى  كحل زينة وقلائد  مغرورة  مقهورة بشرق يحتضر يقيم فوق حطامي  موائد عربية على منطق العشيرة منذ  نعومة الأظفر برقتي أجاهد حرة كما قال ربي أنا وادم للبنيان  قواعد أنثى أنا أم والحضن متسع والجنان بنيان وعوامد أنثى  عاشقة متيمة  والحب  مني وإلي عائد  في سحر  العيون فتنة وكل أسير  فيهما يجاهد أنثى  حرة حرة صمتا وصوتا أظل لأخر رمق  أكابر وأعاند صوب النظر  أتجاه عقلي تراني أضاهي  أصحاب السواعد صوب الأنظار  قبلة روحي  وتأمل أني في وفائي  أزيد وأزاود أنثى شرقية الإحساس عطرية الأنفاس يغيب العطر أياما ودهرا يقفل عائد غزوة عثمان

 حروف ثملة .. ولارا ( الحكاية الأولى ) ---------------------- في جعبتي حكاية عن غيمة تراقص البجع وبستان يغوي بالدلع في جعبتي حكاية عن عاشقة ..  وعن ناي وحبق وشوق كلما ارتشف البحر منه تاه فيه وغرق في جعبتي حكاية عن كفين تمادوا في الدعاء فأشبعتهما الياسمينة رهق وقريبا حكايتي الثانية الأميرة البكماء لارا

 لبيك يا لغة العبادة  لبيك يا همزة الوصال  يا مذهب الأحوال  يا عهداً  من الله للعباد  و يا دستور  على جدول العملاء    و يا فاتحة من النور  لنقطة سوداء   إني أصلي ففي سجود  لك هذا السلام   من وراء  المعاني قرون البشر   يا صيت أنساب العروبة  و يا كلمة تحتج على الأوطان     يا قانوناً  يدور في  الساعة   إرتجت منكم الحروف أحرجت بكم الأوقات    و يا غصن تميل به النسمة لنسمة تمد نحوها تغريدة  و  يا نغمة حب من  أسراب الكناري  و يا عمولة  أنضجت منكم وبكم الذكريات  من حوافر  النوبات  ويا  نفرات من مستنقعات  ينق بها الضفادع    يا صبغة خضراء  تدس على  أوراق الكروم  تجلب  الندى  يا مسألة السؤال فيها مراوغة  تمسك بأذناب  أعضائها أندلسية    قد جاء بكم الإحتفال  اليوم  إحتفال  كما شئتم إنه عيد رونق الحياة    فقد قرعت  لكم أجراس القديس بقل...

 *** وهجُ السُّقوطِ ..               شعر : مصطفى الحاج حسين . التفُّ حولَ هروبي  أحاصرُ لهاثي  وأدقُّ بابَ اشتعالي  لأعلنَ أمامَ الرّمادِ  عَنِ انبثاقِ المدى من عروقي فأنا يباسُ الضّوءِ على عتمةِ النّدى أنا صهيلُ السّرابِ في أوردةِ الانتظارِ وأنا أجنحةُ الجنونِ في فضاءِ الكلامِ وجدتُ قلبي على قارعةِ الذَّبحِ ينبضُ بالغمامِ وكانَ الجرحُ يقطرُ ابتسامتي وينزفُ أشرعتي  ويموجُ بالرُّكامِ  أنا حافةُ الانهيارِ  رسمتُ على الدّمعِ نافذتي  وعلى شحوبِ رؤايا  جمرَ العاصفةِ وبنيتُ فوقَ لوعتي  قصوراً من الانهزامِ  أرتدي رملَ الحلمِ أتضوَّرُ سكينةَ الشَّفقِ  وألقي على الماءِ عطشي  لتقفزَ إليَّ خُطاي  وتمشي بي غصّتي  صوبَ ريحٍ قاتمِ الطّعمِ شهيِّ الانحدارِ  على ظهرهِ أسرابُ المرارةِ وتبكي من خلفي الدّروبُ وهي تقودني نحوَ ظلّي  يا أبوابَ الصّدى انفتحي  فقد تصاعدَ منّي العشقُ وتلبّستني الدّهشةُ في حضرةِ الخيبةِ الخرساءِ أشمُّ من وجعي وهجَ السّقوطِ في سخريةِ الموتِ  وأنا أ...

 عقدت هدنة مع عمرها المتخم بالسواد  وضعت مزهرية الحزن  على طاولة أمل انيقة  ووضعت على نافذة الانتظار فتات شفاهها لعل عصافيرالفرح ذات يوم تقف عندها  جمعت خيباتها في صندوق صغير  وتركته في علية الماضي  أدارت أغنية هادئة تحبها  وعلى شرفة الاماني  رشفت فنجاناً من نور القمر  قوية كالحرب ...ناعمة كالسلام  هادئة كالليل ...صافية كنسمة الفجر  ثائرة كالبحر ...نادرة  كزمردة التاج الملكي  جميلة الروح والمحيا ...عزيزة النفس . مرهفةالحس ...حلوة الشمائل  هي تلك المرأة الحساسة التي تعشق  من جوفها ....تستطيع أن ترمم جميع جروح العالم ويبقى جرحها مفتوحاً  تأبى السقوط  وهي على حافة الهاوية  أمرأة بهذه الصفات ...هي للجميع  وليس لها أحد ...... غنوة .

 خلقنا من تراب: هل تذكرون الليل في عرس الهوى أو نجمةً فتنت بأسراب النوى أوَتذكرون مخدتي وعذابها لما التقينا تحت أجمارٍ سوا كم غاص غصن البان في إبحارنا وتنهد الخد المدجَّج وانكوى ليل الأحبة لا ينام للحظةٍ والصبح ينظر حالماً بعض الدوا فالسقم في بُعد الأحبة حالة والدرب يقتل إن بصاحبه انطوى والعمر يمضي كل يوم إنما للمرء ما حمل المودة أو نوى فاعمل بعقلك لا تسل أجراً له وابعد خليلاً إن تنصّلَ والتوى إنا خلقنا من ترابٍ واحدٍ لافضل إلا من َتنَّوع واحتوى علم الحياة ومن مداد ثقافةٍ كالبحر زمجر جامعاً كل القوى محمد قاسم ابو ثائر 6/9/2020

 يا طائر الهدهد زر الفيحاء والشهباء..... وطمني عن الاصدقاء..... أسأل عن الماء والكهرباء.... وما أخبار الوباء... زر الدار.... واتيني بالأخبار.... أنا بالأنتظار... =========== # هاني عبد اللطيف الفقيه

 " طور " عصيٍ على شيء ما .. حزين , أشتاق إلى معانقة  المساءات القديمة .. بحلم ما, ولكن رزنامة  الأحلام لا تكفي لهذا العام , ودمعٍ ما  يغسل عصارة الروح المستميتة بشكلٍ حي , وصوتٍ ما  وكأنه سرابٌ متّبعٌ من نسل نفسي  اقترب مني ولا تخف .. فأنا الحزينُ لحلمٍ وجف لفنجان قهوة بارد , وحبرِ من سطوري يجف  فأنا ابن أبي في الفرح , وابن أمي في الحياة وأنا ابن نفسي في شعوري , على نهجٍ مختلف ...  *** عصيٍ على شيء ما .. حزين , كان يحملني اللحن حين أبكي بين ترنيماته حتى أنام . ويبكي  على من لا يبكي علي .. حتى أتلّمس أنينه نائماَ بالقرب مني ... أَعطني ما تبقى من كل شيء من لا شيء  وخذ تلك المدائن المحملة بالسنين من النواح والشمس ترثي السماء بقصيدة صماء .. حتى الصباح.. تلقيها على السكان ... أما اكتفيتم من شحذ الحنان ...؟! فخذوا قلوبكم إلى تابوتها واندثروا ...مع الأوطان   منكم الطيف .. ومنها صمتها ... منكم الدمع .. ومنها عينها ... فاحزنوا ما شئتم .. إلى أن تغرقوا .. وإنكم لن تغرقوا ..  إلا بما كتبتم ...حرفاً يتيماً من رحم النسيان  ... ***...

 في جعبتي حكاية ( الحكاية الثانية ) ......................... انصت اليها متى تشاء وعلى طاولة العشاء  تناول ماتشاء  ليعم بطنك بالصحة  وتنام بهناء  أستيقظ كل صباح لا تتذوق من كلماتي المزيد  رتل تراتيلك لمرأتك  متمنيا لنفسك يوم سعيد  فكل يوم انا لست فيه  هو بالنسبة لك طقوس عيد الأميرة البكماء ... لارا ...

 ........ لا تهملينــــي......... ✍🏻الشاعر أ/مصطفـى النجـار بيـن النجـوم توقفـت أحلامــي        وعلــى الثريـا سطـرت أقلامـي فكتبت ألف قصيـدة فـي حبهـا        فمحت قصيدي وقيدت إلهامي تلك الجميلَة كم بمـوج عيونهـا       سفـن الحيـــاة تحـولت لركـــامِ وتبـدد العمـر الجميـــل برحلتـي      والشوق ينشـد وصلهـا وغرامـي أبحرت في سفن الغرام فأرهقت       سفـن الغـرام بصدهـا وهيامــي وتـلاعبت أمواجهــا بمشاعـــري       فتحطمت في رحلتي أحلامــي أواه مـن ألــم المـحب جراحــه        ممـن يحـب شديــدة الإيــــلامِ وصدوده والشوق نحوه عــارمٌ         أشـد وطئـاً مـن أحــدِّ حســـامِ يامن وهبتك مهجتي رفقـاً بهـا        لا تحرقيهـا بجفـــوةٍ وخصـــامِ ودعي الحماقة إنها سهم الـردى        لاتطلقيه علـى الجـوى فتلامـي أوماعلمت بأن دارك في الجـوى       وأنـت فيــه مقيمـــــةٌ بســــلامِ فضمــدي جــرح المشاعـر ...

 **كلام من القلب** احبك واشتاق اليك حد السماء .. ولا اعلم كيف اقولها لك .. بدقات قلبي ام بأنفاسي ام بنظراتي ام بما بين السطور وما وراء الكلمات. ماعدت اعرف كيف .... اقولها .... ..... اذا كان الحب كلمات ..... فلن اسكت ابدا .... واذا كان ال..حب همسات فسوف ارى ذالك في عينيك ... واذا كان ...الحب أحساس .... فلن اخفي مشاعري ... واذا كان الحب .... شوقا ... فلغيرك لن اشتاق ...

 بَـيْـرُوتُ  قَد  انْـفَـجـرَتْ   [البحر الكامل بعروضة حذّاء (فَعِلُنْ )،وضرب مثلها أحذّ (فَعِلُنْ )]  شعري : مـحـمـد بن صـالـح رحـيـمـي (لفسيسي )                      [من المغرب ]         دَعْـنِـي ، لِـمَ  الْأَوْرَاقُ  وَ  الرُّقَـــعُ ؟                    إِنْ لَمْ  تـَرَ  الْأَقْــلاَمُ  مَـا  يَــقَـــعُ         أَقْصَى  النِّـفَـاقِ بِأنْ  تَـقُـولَ  لَــنَـا :                  《مَـا بِالْـوَرَى  أَلَــمٌ  وَ لاَ  وَجَـــع ُ》         بَيْـرُوتُ  يَا  قَـلَـمِي  قَدِ  انْــفَجَـرَتْ                    وَ عَويلَكَ  الْـقُــرَّاءُ  مَــا  سَـمِـعُـواْ         وَ مَـنَـازِلٌ  هُـد...

 أحلامي هي أحلامي التي .. لاتغط في الغفا  وما زالت هناك تتقلب .. باضطراب  وأرق على كتف الرابية  كيف تسمو ..وتطير ؟ هي في ثورة وعصف واستلاب هي زلزال ..وهادم  كل فكرة وخيال يتوثب  هي تعجز أن تحيطَ .. ما بيَ.. تغريد الخليل

 في ضمير قلبي وفي ذات ذاتي مخبء أنت ..... غصن لا يورق  إلا عند التلاقي بمثل انتظار نرجس  على حافة وادي لهسهست السواقي لقطر الندى يأتي يفعل فعله بالصبا يجن القوام يروح  من العقل الثبات عودة فارس عاشق يقول ياأميرتي البسي القلائد وتزيني  فأميرك  على صهوة الشوق أت   مخبء انت  في الشريان دماءا يسيل عشقا عطرا مع الأنفاس  مع هبوب النسمات غزوة عثمان

 المشاعر.... ..   ... كم يكن للحب معنى عندما أراك.... لم أكن اعلم انني متيّمة بك إلى هذا الحد. قبل أن التقيك كان الشوق يعتمل جوارحي.كان طيفك يتراءى لي على صفحات فنجان قهوتي. كنت أتخيل ابتسامتك وهي تسيج اَمالي . كنت ابحث في عينيك عن مرفأ لحبي. قل لي بحق السماء انت بشر أم ملاك. ما الذي قرأته من سحر حتى أصبحت مغرمة بهواك. ما لهذه الغشاوة على النظر لا ترى في الدنيا إلا سواك... كيف طاوعك هذا القلب يخفق على عجل وبين كل خفقة وخفقة رجفة تقول احبك. سبحان الذي بالروح الجميلة  والاخلاق النبيلة اهداك. سبحان الذي بالنفس العفيفة والسمحة اثراك. سبحان الذي من الحقد والحسد والكره اخلاك. سبحان الذي بالعواطف والاحاسيس الحنونة اغناك. سبحان الذي من الجمال والبهاء اعطاك... سوف أظل احبك واهواك دونك يجنح الهوى إلى النهاية والهلاك اللهم أغنني عن هذه الدنيا لا ارجو سوى حبيب ورضاك عماد نديم خالدو سوريا

 *** أخاديد الظّلام ...                    شعر : مصطفى الحاج حسين . يهاجمُني ظلّي ينقضُّ على خطايَ يشعلُ القَشَّ في صوتي ويأمرُني : - لا تكملِ الدّربَ . كانت أنفاسي حفرت أخاديدَ الظّلامِ وأصابعي أمسكتْ نافذةَ الفجرِ تجمَّعتْ في دمي طيورُ الحنينِ وتحرَّكتْ بداخلي مراكبُ الانعتاقِ وكنتُ قَدْ هممتُ بإشعالِ أمواجي حينَ داهمني خرابُ الأجنحةِ  مَنْ كسَّرَ شواطئي هُوَ منّي ! مَنْ حطَّمَ عليائي  هُوَ توأمُ انتصاري ! أيا دربَ البرقِ التَّائهِ هطلَ دمعُ الهزبمةِ وناحتْ فوقَ أغصاني فواجعُ السّرابِ مهما ابتعدتُ عنِ النّارِ أراها تفيضُ من مساماتي ومهما ارتحلتْ عنّي صحرائي أجدُ رملَ الندى يهمي فوقَ أنفاسي إنِّي أحاربُ مجاذيفَ الحصارِ أعاركُ جموحَ رؤايَ أحطّمُ أسوارَ يباسي  وأصعدُ أعالي شهقاتي لأعلنَ عن ميلادِ المدى القادمِ بلا ريبٍ من تحتِ الرَّمادِ .                           مصطفى الحاج حسين .

 نبع الماء ........... يعزف مزرابه لحنا جميلا في نوطة موسيقية منذ الأزل ليس لها مثيل تلهب الحنين....... صخور دهرية تحمل بصمات أرواح مرّت من هنا منذ دهور وسنين...... منقوش عليها اول أحرف اسماء العاشقين.... يغدق الماء من فيضه على وتر السعادة لن يشتكي الحزن خريره الرصين...... تتغنى النحلات وتطرب على إيقاعه المتناغم تتراقص بجناحيها تعزف على مزمار الهواء لحن الطنين. ..... تلتقط ذرات ماء بارد في يوم حار مهين..... ترفرف الفراشات فرحة تنتقل من زهرة إلى زهرة الوان زاهية مزركشة بكل الوان الطيف تسر الناظرين....... تتربع على عرشه شجرة السنديان تعانق شجرة البلوط بحفيف لغة الاصدقاء في كبدها مساكن عصافير تزقزق ملحنة غناء يفوق طاقة لحن البشر الهجين..... نسمات عليلة ليلة مقمرة تسطع النجوم والقمر انوار مبهرة تسر الناظرين......... يخترق صمت الليل نقيق ضفادع اسطورة في الخيال يأنس من وحشته الخوف في جوف الليل المرعب يتخطى كل كمين....... يروي ظمأ كل المارين فقيرا كان أم أمير لا يسأل احدا عن عرق ولون ودين...... الكل في طرب الجميع في سعادة ونبع الماء ينادي لا للفناء يحي البقاء  الاَمن الامين..... الكا...

 قصيدة بعنوان (حامل الأمانة) سأبقى أغرِّدُ وحدي فسربي تخلَّفَ عنِّي ورحتُ أنا خارجَ السربِ  أشدو أطيرُ بكل اتجاهٍ وأعدو وأمشي وأجري وأغدو وأبذلُ جهدي وأسعى لتحقيق ماكنتُ  أصبو إليه ومازلتُ أصبو إليه بغزمٍ وجدِّ.  +++++++++!++ سأبقى أسطِّرُ  في دفتر العمر شعراً وأكتبُ نثراً وأرقى سماءً وأركبُ بحراً لكي يفهم الكلُّ قصدي  ++++-++++++++++ سأحمل فيما تبقَّى من العمر معنى الأمانةِ حتى أردَّ الأمانةَ ذلك وعدي ليحملَ عبءَ  الأمانة غيري ومن سوف يرفل بالعيش بعدي ++++++++++++ سأمضي بعيداً إلى ما وراءَ الوراءِ وأحيا سعيداً بفيضِ العطاءِ وأبلغُ بالموت مجدي                     المهندس : سامر الشيخ طه

 *** خرائطُ الجَرَادِ ..                  شعر : مصطفى الحاج حسين . أتصفَّحُ دَمعِي  وأقرأُ تاريخَ النّارِ الوجعُ كانَ حُبْرَ القلبِ أكتبُهُ على فضاءِ آهتي  والجرحُ بستاني  أزرعُ فيهِ أشرعةً للروحِ  وأنثُرُ في كلِّ الدُّروبِ مِزَقَ حنيني  وبقايا صوتي وأهربُ أمامَ خُطايَ من ذنوبٍ سَتَقْتَرِفُ وجودي أنا رمادُ قصيدتي  حينَ تهدَّمَتْ تحتَ أسوارِ الانتظارِ حاربتُ انهزامي  فَأُصِبْتُ  وَوَقَعتُ في الأسرِ وصارَ العذابُ  يُفَرِّغُ الموتَ في جسدي كُلَّما تَطَلَّعتُ داخلي أنظرُ  إلى حيثُ لا أبصِرُ أنادي من لا يمكنُ أن يسمعَني وأمشي فوقَ حُطامي  وتحلمُ أنفاسي بعودتي إليها ويشتاقُ لي ظلِّي  وأنا خارجَ دمي أبخثُ عن مأوىً لأحرفي فلا أجدُ إلَّا لهاثي  حيثُ يطاردُني البرزخَ  وفَحِيحُ السَّدِيمِ أريدُ الصّعودَ فأهبطُ أحاولُ النزولَ فأَسْقُطُ أتدحرجُ فوقَ بقعَةٍ من العَدَمِ وأتهاوى من وطنٍ أكلتهُ خرائطُ الجرادِ *                     ...

 طبول الشوق =========  هاجت!!!  في الروح حنينا  و أبت السهد بكبرياء   أن ينام الجفن جنينا  كلما!!!  أتى مخاض الشوق  سرت  الروح  في البحر..  سفينا .... سهاد الجفن بات من طول  السهر  مقروحاً...حزينا  تريث!!!!!!  أيها الشوق  فحبال حبي  مازالت متينةُّ   متينا  أرى الكون  بعيون قلبك وبدراًجميلا   عالي  الجبينا !!!! غفران بابللي

 تنعتني بالصغيرة البكماء وعلي انا تتنمر  فاشرب السم من كأسي  هذا عليك حتما مقدر  ........................................ قررت والقرار حدودي   سأرمي كل قيودي  لا هزيمة مع القلم بعد الآن   فسأثبت وجودي .. لن ارضخ لاي قانون من الأوزان ولن ترهبني العراقيل في دروبي  انا لارا زميلة الرهبان  ولشيوخ الاسلام اثبت عهودي اجل انا وليس اي كان .. فكيف لك ان تتجاوز حدودي  عليّ ان افتخر بذاتى اجل ياخلان  بتجربتي  بأخلاقى بثقافتي وجنوني  دعوتني لنزال اسميته لي موتا  وظننتك من الفرسان باحرف تجود   (ي) انا فقط من يداوي فيك عطشا  واحطم غرورك بفكري ومجهودي  لن تهزمني انت يافارس بلا حصان .. فاسأل الشعار عن فروسية وجودي .. اعرفت الآن من هي البكماء كما تهكمت اعادتك ذليلا محطما ومنبوذ  (ي ..) الف تحية لمن حكم لنا النزال .. اساتذة كبار وكنتم شهود  (ي ) لا تتكبر على خلق الله واكثر تواضعا  وتقرب من مجالسي وانهل العلم والجود (ي ) خضت سجالا غريبا عني وبلا عنوان انت اجبرتني ان الجمك وهذا مقصودي نعتني با...