وقفة مع الذات/علي كمال

 ...وقفة مع الذات....

هااناذا الهرم المؤثت بالمعرفة الذائبة في الاجساد والشامخة المتانفة الباذخة في درج الإبداع اعلن سيطرة فيلقي على زمن الكلمة والفكر والثقافة والاخلاق والسياسة والديبلوماسية المرنة التي تهاوت في بريسينغاتها هيئات واحزاب ونخب ومارون في طريقي يؤسسون للجدار كم تصاغروا كالذر بازاء الجبل الذي يرسي الأرض حينما يتجنح ليبلور هكذا قرار . ليس هاذا تكبر او نرجسية كما قال السيد الحسين وشهيد كربلاء والمبقي على اثر غاص في الافهام والمواقف....هيهات منا الذلة...كم كانوا متكثلين متبجحين مشهرين لريش طواويسهم لاغلاق الابواب وان المفاتيح للمشهدية تمر عبرهم اذكر والفيلق في صلب المعركة كم كانوا رخيصين تافهين منمذجين لا دلو لهم في عالم المعرفة حينما ركبوا شراع الاستاذية المبتذلة وانشأت لو كنت في قرارة نفسي اعلم ان لذا هؤلاء العابرون في الكلام العابر نفس معرفي لكنت اول المتتلمذين لكنها رعونة التأشير على الوافدين وهو ما دفعني لاستحدات مصطلح القائد الاعلى للنفس العربي في مختبره تختمر المعرفة وتصنع الفكرة والمبادئ طلعوا في نواديهم يدعون صناعة ثقافية او تفاهة سينمائية وتكاملية ينحتون من خلالها شئيئا من زخرف عالم اللوثة والمس والهذيان يتبعونه بتكثيف مقصود لمصطلحات بعينها على انها اقتدار معرفي لمن يجهل دهاليز اسطبلهم المعرفي كم لاكوا قصاصة نص وحيد سرقوه ادعوا به الالوهية والارادة والتحكم في المصائر وزد على ذالك من ديدن الطواويس والصقور .بارز اليوم بلغة القصد التي تعتريني وممتن لاسرة الجنون التي آوتني في اثر هجمتهم الغادرة والشرشة لا ضمير للبهائم ليؤنبهم حد الانتحار اتركوا حديقتي حبلى بالبهائم كم انا شامخ اليوم ومتعالي ومنيع بين زمرة ممن بايعوا العقل والانسان والاستحقاق على تصدر مشهدية المجتمع وعزائي موتوا بغيضكم لن تنالوا اعترافا التفاتا بل حتى بسطا لترهاتكم تحت مسمى حوار لا نعترف بوجودكم ولا اي سلطة تدعونها سلوا مكركم العظيم من اكون.....توقيع علي كمال

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن غاب قالت جائبا غلابا / خالد بلال

ريح هوجاء